الأمني عصام الدردوري يكشف خُزَعْبلات قناة الجزيرة الإخوانية

في كلمتين تعقيبا على التهريج الذي بث الليلة و لنا عودة قريبا باكثر دقة

ما تم نسبته لشخصي او على لساني الليلة لا اساس له من الصحة
ثانيا 
كل ما تم عرضه ليس بالجديد ومتوقع جدا فقد نشر قبل سنتين عن طريق المدعو ماهر زيد
و صدر في كتاب
اي ان الاتهامات و السخافات ليست بالجديدة

ثالثا 
بشير العكرمي القاضي المعزول و هوً وكيل جمهورية فتح ضدي ابحاث عديدة على امل اقحامي في قضية تخابر و انتهت بالحفظ و فشل

رابعا 
ما بث الليلة هو محاولة لضرب ملف شبكات التسفير و اقولها لاول مرة منذ فتحً انا شاهد رىيسي
اول من تم سماعهم و الجهات الرسمية تعرف جيدا اهمية ما قدمته و مدى مساهمتي في تجلي الحقيقة لذلك نزلوا بكل ثقلهم لضربي ومحاولة اظهاري بكوني متورط في التسفير
لضرب الابحاث والملف

خامسا 
وانا على غير علم تفطنت صدفةً الى ان النيابة العمومية بقطب مكافحة الارهاب زمن العكرمي وقيس الصباحي فتحت ضدي ابحاث و اتهمت بالتسفير وانتهت بالحفظ حتىً دون سماعي و عندما
تفطنت للمحضر واردت التوصل به لتتبع من اتهمني لم امكن و رفض ذلك

سادسا 
ترقبوا ردا في حجم التشويه الذي طالني هذه الليلة
لابين بالبينة كالعادة كل ما اشرت له و خلفياته ومن يقف وراىه
ولما ذا انا و في هذا التوقيت بالذات
منذ فتح ملف التسفير التزمت الصمت لكن رفع الان
اخوكم عصام فريخة
والي مستحق طيارة يكلمني نمدله
عملاء المخابرات التركية القطرية

المقاومة شرف لا ادعيه

عصام الدردوري رئيس جمعية الأمن والمواطنة

********

تعليق الأمني وليد زروق

الجزيرة القطرية لن تكون إلا إعلام الحقارة والكذب والتضليل

لم أتابع الوثائقي ولن أتابعه ولاترسلوا لي على الخاص ما أحقر وأنذل من إعلامنا الذي طبّع مع الإرهابيين بعد أن تحالفوا مع الفاسدين المتحكمين في المشهد الإعلامي إلا من رحم ربي كان إعلام العاهرة موزة وأذيالها التعساء 

صدقوني أتمنى ان يتواصل الوضع على ماهو عليه أتمنى مزيدا من العفن والتعفن لأن النتيجة واضحة لاغبار عليها من تسببوا في سقوط الضحايا بالمنطقة وخراب الأوطان والغدر سيحاسبون ولن يقدر على محاسبتهم إلا الصادقون الوطنيون الذين سيثأرون لكل قطرة دم سقطت في ربوع الأوطان المغدورة من خونة وعملاء في اعتقادهم أن المخابرات الصهيو أمريكية قادرة على افلاتهم من العقاب حين تحين الفرصة وتصحو ضمائر قضاتنا وجنرالاتنا

الجزيرة الحقيرة دمت دوما أحقر ودام ثباتك رفيق دربي وصديقي وأخي عصام الدردوري

 
أظنك في قمة الانتشاء فنحن نعلم مسبقا مخططهم وكالعادة هم أغبياء وقد كشفناهم بجهازهم السري المالي والسياسي والعسكري والإعلامي وضعناهم تحت المجهر وهذا ما استوعبوه متأخرا وما الفيلم الوثائقي السيء الإخراج إلا رقصة نعجة جرباء مذبوحة تدعى موزة بنت مسند التي ذبحت أحلامها على أعتاب قرطاج عليسة

#فلاعاش في تونس من خانها ولاعاش من ليس من جندها نموت ونحيا على عهدها حياة الكرام وموت العظام 

L’article الأمني عصام الدردوري يكشف خُزَعْبلات قناة الجزيرة الإخوانية est apparu en premier sur Actualités Tunisie Focus.